في يومه الأحد فاتح مارس 2015 ، بالثانوية التاهيلية الوحدة بمدينة تيزنيت، نظم الفرع الإقليمي للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية دورة تكوينية حضرهاجل الأساتذة بالإقليم، افتتحت بآيات بينات من الذكر الحكيم، تلتها كلمة المكتب ألقاها الكاتب العام للفرع احمد مناس الذي ركز على الهدف من الدورة ومراحل مشروع التكوين. لتنتقل الكلمة إلى مفتش المادة بالإقليم الأستاذ لحسن وصغير الذي قدم مداخلة حول وظيفة الدروس التجريبة واهدافها .
بعد ذلك أعطيت الكلمة للأستاذ محمد عبدي باعتباره مشرفا على مشروع التكوين بالمكتب الذي قدم عرضا حول أهداف المشروع ومراحله ليختم بتوضيح الورقة التوجيهية للورشات .
بعدها تفرق الحضور إلى ورشتين في السلك الإعدادي وورشة في السلك التاهيلي .
وبعد دراسة الدرسين موضوع التجربة تبعا لما تم تسطيره في الورقة التوجيهية تم تقديم مشاريع وضعيات ديداكتيكية وتقويمية ، ستخضع للتجريب مرة أخرى في دروس تجريبية في نهاية شهر مارس.
ليختم اللقاء بمناقشة مشروع التكوين في المعلوميات والرحلة، وأخيرا الدعاء.
مستجدات الجمعية
- من بركات شهر رمضان العناية بالقرآن
- الصمدي :التربية الإسلامية هي الحصن المنيع لحماية الأسرة
- فرع الجمعية بأزيلال يختتم المسابقة السنوية في تجويد القرآن الكريم
- رمضان ومقصد الالتزام
- #بلاغ للجمعية المغربية لأساتذة التربية ,_المكتب الوطني
- الكلمة الافتتاحية للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية في اليوم الدراسي بكلية علوم التربية بالرباط في موضوع: نحو دليل مرجعي للجودة في مادة التربية الإسلامية
- مجلس المنافسة يوصي بجعل انتاج الكتاب المدرسي من اختصاص الدولة
- عودة إلى موضوع المدونة ،بأي قاموس ستكتب مدونة الأسرة؟؟
- مبادرة رقمية لأساتذة وأستاذات مادة التربية الإسلامية بقلعة السراغنة
- الصمدي /مقاربة الحكومة للجنة الدائمة لتجديد وملاءمة البرامج و المناهج لا يتناسب مع التدبير السليم لهذا الملف ، مما سيؤدي الى تهميش دورها..
المقال التالي
قد يعجبك ايضا