كتاب وباحثون

ذ. محمد سالم بايشى/باحث ومفتش تربوي أولا : على سبيل الاستهلال أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي مذكرة وزارية في شأن تأطير إجراء المراقبة المستمرة للموسم الدراسي 2021-2022، تحت رقم080X21…
اقرأ أكثر...

عبد العزيز أوتكوميت /أستاذ مادة التربية الاسلامية  الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى ثم أمَّا بعد: لست بصدد الحديث عن أهمية التربية الاسلامية في المعاش والمعاد، فلها مكانتها التي لا تخفى إلاَّ على مطموس البصيرة، أو منتكس…
اقرأ أكثر...

ذ. خالد البورقادي/مفتش  تربوي لمادة التربية الاسلامية  قالوا زمان: (العام اللي نقولو نشريو فيه لقطيفة؛ كنبيعو لحصيرة)! هذا ما حدث ويحدث مع مادة اسمها: التربية الإسلامية: - تم تعديل المنهاج فتوسمنا خيرا؛ فإذا به يحذف علم الفرائض، والعقود…
اقرأ أكثر...

ذ. محمد حساين/باحث وخبير  في قضايا التربية الاسلامية والديداكتيك لعل ما أثار انتباه المغاربة في الآونة الأخيرة، وفي إطار المشاورات التي أطلقها رئيس الحكومة المنتخب، والكلف من طرف جلالة الملك أميرالمومنين لتشكيل حكومة جديدة للدولة…
اقرأ أكثر...

Ampei  admin في خطوة غير منتظرة وعلى بعد أيام معدودة عن الانطلاق الفعلي للموسم الدراسي 2021 / 2022 الذي لازالت تداعيات الجائحة العالمية لفيروس كورونا ترخي بظلالها عليه وتسمه بوضعية المرتهن في عنق الزجاجة. تطلع علينا وزارة التربية…
اقرأ أكثر...

Ampei/admin طالب الأستاذ محمد أحمد عروبي المفتش التربوي لمادة التربية الإسلامية الجهات المسؤولة بالتحرك والقيام بالواجب، قائلا: إن مادة التربية الإسلامية “في خطر، وكلنا معنيون بحمايتها وتثبيتها؛ وكلنا نتحمل المسؤولية التاريخية إذا…
اقرأ أكثر...

انقر على الملف لمواصلة القراءة لتنزيل الدليل  انقر على الرابط : الدليل المنهجي
اقرأ أكثر...

ذ. أحمد شلاط من الأحاديث المشهورة قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته... " وهو من بيان أمر الله تعالى بالعدل وأداء الأمانات  كما في قوله تعالى: "إن الله يامركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها. "(سورة النساء…
اقرأ أكثر...

التنزيل من هنا
اقرأ أكثر...

💥في وداع الصالحين..💥 فقدنا الأستاذ المصلح سيدي العربي بوسلهام رحمه الله ففقدنا به أعظم ركيزة لشُعب الدراسات الإسلامية بالمغرب.. فقدنا الرجل المعطاء بعلمه وماله وصحته؛ صاحب نشاط وحماس بلا حدود؛ فقدنا قلبا كبيرا وصدرا سليما ما رأيت لهما…
اقرأ أكثر...