قال نائب رئيس الجمعية المذكورة محمد احساين للجزيرة نت إن الرأي العام والأساتذة المعنيين تفاجؤوا بالأمر، ولا نزال ننتظر أن يقدم لنا الوزير المعني التوضيحات اللازمة بهذا الخصوص،
وأضاف “يبدو أن القرار الانفرادي للوزارة تمّ خارج إطار التنسيق الحكومي، ومن دون استشارة المجلس الأعلى للتربية والتكوين، أو اللجنة الوزارية المكلفة بمراجعة برامج التربية الدينية”.
واعتبر احساين أن الوزير بلمختار انتصر بهذه الوثيقة “لجهات علمانية لها حساباتها مع دين المملكة ونظامها، وتمارس نوعا من التقية باستغلال موضوع التربية الإسلامية، وتسعى إلى التأثير على صناع القرار التربوي، لتحويلها إلى مادة جامدة لا علاقة لها بقضايا المجتمع
مستجدات الجمعية
- في مجلسها الوطني الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية تناقش “تحديات الحاضر ورهانات المستقبل”
- مدخل الكفايات واشكالية الملاءمة بين اساليب التقويم ومرجعياتها
- مادة التربية الإسلامية في المنهاج الدراسي المغربي – محاولة في التحقيب
- مدخل الكفايات واشكالية الملاءمة بين اساليب التقويم ومرجعياتها
- مادة التربية الإسلامية من تدريس المحتوى إلى المداخل القيمية مفهوم (المدخل) بين التوظيف المنهاجي والنسق المفاهيمي والدلالي دراسة تحليلة نقدية
- اطلاق جائزة محمد بلبشير الحسني الوطنية للإبداع والتجديد في التربية الإسلامية
- قراءة وصفية لكتاب مراجعات فقهية وأصولية لمؤلفه الدكتور أحمد الريسوني
- العقيدة الإسلامية- الاصول الوحيانية ومنطق المعرفة مقاربة ابستمولوجية
- تصريحات مستفرة تطعن في أساتذة مادة التربية الإسلامية بالمغرب وتثير موجة من الاستياء بينهم
- حقوق الطفل في القرآن الكريم
المقال السابق
قد يعجبك ايضا