من أقوال الحسن البصري

0

1- فضح الموت الدنيا فلم يترك لذي عقل عقلا. 
2- ما ألزم عبد قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه. 
3- بئس الرفيقان : الدرهم والدينار، لا ينفعانك حتى يفارقانك.
4- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن . 
5- المصافحة تزيد في الود. 
6- الرجاء والخوف مطيتا المؤمن. 
7- ليس حسن الجوار كف الأذى، وإنما احتمال الأذى. 
8- من أحب الدنيا وسرته، خرج حب الآخرة من قلبه. 
9- من نافسك في دينك فنافسه ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره. 
10- كل يوم ينادي: أنا يوم جديد وعلى عملك شهيد. 
11- إن الرجل ليذنب الذنب فيحرم به قيــــام الليل. 
12- من ســـاء خلقــه عذّب نفســـه. 
13- أهينوا الدنيا، فوالله لأهنأ ما تكون إذا أهنتها. 
14-
لكل أمة وثن، وصنم هذه الأمة الدرهم والدينار. 
15-
ابن آدم ! إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك. 
16-
لا نعلم شيئاً أشد من مكابدة الليل ونفقة المال. 
17-
المؤمن في الدنيا كالأسير يسعى في فكاك رقبته لا يأمن شيئا حتى يلقى الله. 
18-
ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافــة الحرام.

19- إنما يخاصم الشاك في دينه. 
20- إذا لم يعدل المعلم بين الصبيان كتب من الظلمة. 

21- إن للخير أهلا وللشر أهلاً، ومن ترك شيئاً كفيه. 
22- ابن آدم كيف يرق قلبك وهمك في آخر. 
23- إن العبد المؤمن ليعمل الذنب فلا يزال به كئيباً. 
24- ابن آدم ! إنك تغدو وتروح في طلب الأربح فليكن همك نفسك، فإنك لن تربح مثلها أبداً. 
25- أيسر الناس حساباً يوم القيامة الذين يحاسبون أنفسهم في الدنيا. 
26- إن القلوب تموت وتحيا، فإذا هي ماتت فاحملوها على الفرائض، فإذا حيت فأدبوها في التطوع. 
27- يحق لمن يعلم أن الموت مورده وأن الساعة موعده، أن القيام بين يدي الله مشهده أن يطول حزنه. 
28- إن المؤمن في الدنيا غريب لا يجزع من ذلها ولا ينافس أهلها في عزها. 
29- من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء. 
30- أكثروا ذكر هذه النعم، فإن ذكرها شكرها. 
31- إصحب الناس بأي خلق شئت يصحبوك. 
32- عظ الناس بفعلك، ولا تعظهم بقولك. 
33- إن من ضعف يقينك أن تكون بما في يدك أوثق بما في يد الله. 
34- إن كان الرجل لقد جمع القرآن وما يشعر به جاره. 
35- خصلتان من العبد إذا صلحتا صلح ما سواهما: الركون إلى الظلمة، والطغيان في النعمة قال تعالى: ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار، وقال: ولا تطغوا فيحل عليكم غضبي.
36- قال تعالى: إن الإنسان لربه لكنود، قال الحسن: يعدد المصائب وينسى النعم. 
37- الحياء والتكرم، خصلتان لم يكونا في عبد إلا رفعــه الله بهما. 
38- إعلم أنك لن تحب الله حتى تحب طاعته. 
39- من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه. 
40- قال رحمه الله في أهل المعاصي: هانوا على الله فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم. 
41- الزاهد: هو الذي إذا رأى أحدا قال: هو أفضل مني. 
42- المصافحة تزيد المودة. 


المراجع / سير النبلاء – صفة الصفوة – الحلية 

قد يعجبك ايضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.