1- فضح الموت الدنيا فلم يترك لذي عقل عقلا.
2- ما ألزم عبد قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه.
3- بئس الرفيقان : الدرهم والدينار، لا ينفعانك حتى يفارقانك.
4- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن .
5- المصافحة تزيد في الود.
6- الرجاء والخوف مطيتا المؤمن.
7- ليس حسن الجوار كف الأذى، وإنما احتمال الأذى.
8- من أحب الدنيا وسرته، خرج حب الآخرة من قلبه.
9- من نافسك في دينك فنافسه ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره.
10- كل يوم ينادي: أنا يوم جديد وعلى عملك شهيد.
11- إن الرجل ليذنب الذنب فيحرم به قيــــام الليل.
12- من ســـاء خلقــه عذّب نفســـه.
13- أهينوا الدنيا، فوالله لأهنأ ما تكون إذا أهنتها.
14-لكل أمة وثن، وصنم هذه الأمة الدرهم والدينار.
15-ابن آدم ! إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك.
16-لا نعلم شيئاً أشد من مكابدة الليل ونفقة المال.
17-المؤمن في الدنيا كالأسير يسعى في فكاك رقبته لا يأمن شيئا حتى يلقى الله.
18-ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافــة الحرام.
19- إنما يخاصم الشاك في دينه.
20- إذا لم يعدل المعلم بين الصبيان كتب من الظلمة.
21- إن للخير أهلا وللشر أهلاً، ومن ترك شيئاً كفيه.
22- ابن آدم كيف يرق قلبك وهمك في آخر.
23- إن العبد المؤمن ليعمل الذنب فلا يزال به كئيباً.
24- ابن آدم ! إنك تغدو وتروح في طلب الأربح فليكن همك نفسك، فإنك لن تربح مثلها أبداً.
25- أيسر الناس حساباً يوم القيامة الذين يحاسبون أنفسهم في الدنيا.
26- إن القلوب تموت وتحيا، فإذا هي ماتت فاحملوها على الفرائض، فإذا حيت فأدبوها في التطوع.
27- يحق لمن يعلم أن الموت مورده وأن الساعة موعده، أن القيام بين يدي الله مشهده أن يطول حزنه.
28- إن المؤمن في الدنيا غريب لا يجزع من ذلها ولا ينافس أهلها في عزها.
29- من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء.
30- أكثروا ذكر هذه النعم، فإن ذكرها شكرها.
31- إصحب الناس بأي خلق شئت يصحبوك.
32- عظ الناس بفعلك، ولا تعظهم بقولك.
33- إن من ضعف يقينك أن تكون بما في يدك أوثق بما في يد الله.
34- إن كان الرجل لقد جمع القرآن وما يشعر به جاره.
35- خصلتان من العبد إذا صلحتا صلح ما سواهما: الركون إلى الظلمة، والطغيان في النعمة قال تعالى: ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار، وقال: ولا تطغوا فيحل عليكم غضبي.
36- قال تعالى: إن الإنسان لربه لكنود، قال الحسن: يعدد المصائب وينسى النعم.
37- الحياء والتكرم، خصلتان لم يكونا في عبد إلا رفعــه الله بهما.
38- إعلم أنك لن تحب الله حتى تحب طاعته.
39- من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.
40- قال رحمه الله في أهل المعاصي: هانوا على الله فعصوه، ولو عزوا عليه لعصمهم.
41- الزاهد: هو الذي إذا رأى أحدا قال: هو أفضل مني.
42- المصافحة تزيد المودة.
المراجع / سير النبلاء – صفة الصفوة – الحلية