فرع الجمعية بسيدي قاسم/ تقرير بخصوص ورشة أساليب التعليم النشيط

0

سيدي قاسم /لحسن اشهبار

في إطار الملتقى التكويني الأول الذي نظمته الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع سيدي قاسم يوم الأحد 28 جمادى الآخرة 1441هج / 23 فبراير 2020م، قدمت في حصة المساء ورشتان تطبيقيتان، الورشة الأولى في أساليب التعليم النشيط، والثانية في مهارات تنشيط الذاكرة.
قدم الورشة الأولى الأستاذ محمد عزيز القصطالي وهو أستاذ مادة التربية الإسلامية بتمارة، وعضو المكتب الوطني للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية، ومدرب معتمد في التنمية الذاتية. وكان عنوان الورشة (ورشة التعلم النشيط: متعة التعليم والتعلم).
بدأ الأستاذ ورشته بطلب تحديد كل مجموعة لمقرر وقائد وناطق باسمها، مذكرا بأن تكوين المجموعات يجب أن يراعي ضم المجموعة للمتعلمين المتميزين والمجتهدين والمتوسطين والضعفاء.
ثم انتقل لطرح سؤال: هل نحن في حاجة إلى التعلم النشيط؟
وكانت إجابات المشاركين في الورشة متنوعة ومتفقة على حاجتنا لهذا التعلم، لأننا أصبحنا نشتكي من الملل والرتابة، ولأن إدماج المتعلم في العملية التعليمية التعلمية أصبح لازما، ولأجل تحقيق المتعة.
ثم حدد أهداف هذه الورشة، وانتقل إلى محاورها، وكانت المحاور كالتالي:
– مفهوم التعلم النشيط.
– أهمية التعلم النشيط.
– أدوار المدرس في التعلم النشيط.
– أدوار المتعلم في التعلم النشيط.
– شروط نجاح التعلم النشيط.
– معوقات التعلم النشيط.
ثم ختمت الورشة بنموذج عملي لدرس الزكاة على طريقة التعلم النشيط.
وكانت الحصة ماتعة مفيدة نالت إعجاب المشاركين فيها، حيث طالبوا الأستاذ بتخصيص يوم كامل لمثل هذه الورشات التطبيقية.

في إطار الملتقى التكويني الأول الذي نظمته الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع سيدي قاسم يوم الأحد 28 جمادى الآخرة 1441هج / 23 فبراير 2020م، قدمت في حصة المساء ورشتان تطبيقيتان، الورشة الأولى في أساليب التعليم النشيط، والثانية في مهارات تنشيط الذاكرة.
قدم الورشة الأولى الأستاذ محمد عزيز القصطالي وهو أستاذ مادة التربية الإسلامية بتمارة، وعضو المكتب الوطني للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية، ومدرب معتمد في التنمية الذاتية. وكان عنوان الورشة (ورشة التعلم النشيط: متعة التعليم والتعلم).
بدأ الأستاذ ورشته بطلب تحديد كل مجموعة لمقرر وقائد وناطق باسمها، مذكرا بأن تكوين المجموعات يجب أن يراعي ضم المجموعة للمتعلمين المتميزين والمجتهدين والمتوسطين والضعفاء.
ثم انتقل لطرح سؤال: هل نحن في حاجة إلى التعلم النشيط؟
وكانت إجابات المشاركين في الورشة متنوعة ومتفقة على حاجتنا لهذا التعلم، لأننا أصبحنا نشتكي من الملل والرتابة، ولأن إدماج المتعلم في العملية التعليمية التعلمية أصبح لازما، ولأجل تحقيق المتعة.
ثم حدد أهداف هذه الورشة، وانتقل إلى محاورها، وكانت المحاور كالتالي:
– مفهوم التعلم النشيط.
– أهمية التعلم النشيط.
– أدوار المدرس في التعلم النشيط.
– أدوار المتعلم في التعلم النشيط.
– شروط نجاح التعلم النشيط.
– معوقات التعلم النشيط.
ثم ختمت الورشة بنموذج عملي لدرس الزكاة على طريقة التعلم النشيط.
وكانت الحصة ماتعة مفيدة نالت إعجاب المشاركين فيها، حيث طالبوا الأستاذ بتخصيص يوم كامل لمثل هذه الورشات التطبيقية.

قد يعجبك ايضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.