بلاغ اصيلة للمكتب الوطني للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية

#بلاغ
تحت شعار” تقویم-تطوير-استشراف ” عقد المكتب الوطني للجمعية المغربية لاساتذة التربيةالإسلامية يومي 11 و 12 محرم 1445 ،الموافق ل 29 و 30 يوليوز 2023م بمدينة أصيلا تربصا تربويا وتنظيميا خصص جدول أعماله لتقييم أدائه وتقويمه خلال الفترة السابقة من أجل تحديد أولويات المرحلة المقبلة، وأهم ما تتطلبه من حاجيات لتطوير مادة التربية الإسلامية تعزيزا لمكانتها بالمنظومة التربوية.

وقد كانت المحطة فرصة لمدارسة مجموعة من القضايا المركزية؛ التي من شأنها تطوير الأداء وتجويده والرفع من مردودية عمل الجمعية وفي مقدمتها:

✓.الوضع التربوي:وذلك تدبتعزيز البحث العلمي المتعلق بقضايا المنظومة التربوية عامة وبمادة التربية الإسلامية بشكل خاص.
✓. الوضع التنظيمي: بتثمين عمل وأنشطة فروع الجمعية جهويا واقليميا، و استشراف سبل تطوير أدائها تجويدا للممارسة التربوية واستكمالا للهيكلة التنظيمية مركزيا؛ ✓.الوضع الإعلامي : بتطوير الرؤية الإعلامية وتقوية مجالاتها الأساسية، وتنفيذ مشاريعها المستقبلية التي تمكن من ضمان الاستمرارية وأداء الرسالة التربوية الهادفةمن خلالها.

وتفعيلا لهذه الرؤية الاستشرافية وضع المكتب الوطني جدولة زمنية لمجموعة من المحطات التنظيمية الهامة، والمشاريع العلمية والتربوية واللقاءات التشاورية والتنفيذية، مجندا لذلك كل إمكاناته وطاقاته المالية والبشرية سعيا منه لإنجاح ما تبقى من الأوراش المبرمجة ، في أفق وضع الخطوط العريضة للأعمال التي ينبغي إنجازها في المرحلة الموالية داعيا كل الأطر والأساتذة الى الإلتفاف حول جمعيتهم من أجل تحقيق أهدافها النبيلة.
هذا وقد تابع المكتب الوطني باهتمام بالغ نص الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش المجيد يوم السبت 29 يوليوز 2023 ،مثمنا ما تضمنه من إشارات توجيهية في مجال التشبت بالقيم الإسلامية والوطنية والاجتماعية بعد تأكيده على على قيمة الجدية وربط المسؤولية بالمحاسبة في خدمة قضايا المجتمع المغربي داخليا وخارجيا.

ونسأل الله أن يسدد قولنا ويصلح أعمالنا ويغفر ذنوبنا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) صدق الله العظيم.

تحت شعار” تقویم-تطوير-استشراف ” عقد المكتب الوطني للجمعية المغربية لاساتذة التربيةالإسلامية يومي 11 و 12 محرم 1445 ،الموافق ل 29 و 30 يوليوز 2023م بمدينة أصيلا تربصا تربويا وتنظيميا خصص جدول أعماله لتقييم أدائه وتقويمه خلال الفترة السابقة من أجل تحديد أولويات المرحلة المقبلة، وأهم ما تتطلبه من حاجيات لتطوير مادة التربية الإسلامية تعزيزا لمكانتها بالمنظومة التربوية.

وقد كانت المحطة فرصة لمدارسة مجموعة من القضايا المركزية؛ التي من شأنها تطوير الأداء وتجويده والرفع من مردودية عمل الجمعية وفي مقدمتها:

✓.الوضع التربوي:وذلك تدبتعزيز البحث العلمي المتعلق بقضايا المنظومة التربوية عامة وبمادة التربية الإسلامية بشكل خاص.
✓. الوضع التنظيمي: بتثمين عمل وأنشطة فروع الجمعية جهويا واقليميا، و استشراف سبل تطوير أدائها تجويدا للممارسة التربوية واستكمالا للهيكلة التنظيمية مركزيا؛ ✓.الوضع الإعلامي : بتطوير الرؤية الإعلامية وتقوية مجالاتها الأساسية، وتنفيذ مشاريعها المستقبلية التي تمكن من ضمان الاستمرارية وأداء الرسالة التربوية الهادفةمن خلالها.

وتفعيلا لهذه الرؤية الاستشرافية وضع المكتب الوطني جدولة زمنية لمجموعة من المحطات التنظيمية الهامة، والمشاريع العلمية والتربوية واللقاءات التشاورية والتنفيذية، مجندا لذلك كل إمكاناته وطاقاته المالية والبشرية سعيا منه لإنجاح ما تبقى من الأوراش المبرمجة ، في أفق وضع الخطوط العريضة للأعمال التي ينبغي إنجازها في المرحلة الموالية داعيا كل الأطر والأساتذة الى الإلتفاف حول جمعيتهم من أجل تحقيق أهدافها النبيلة.
هذا وقد تابع المكتب الوطني باهتمام بالغ نص الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش المجيد يوم السبت 29 يوليوز 2023 ،مثمنا ما تضمنه من إشارات توجيهية في مجال التشبت بالقيم الإسلامية والوطنية والاجتماعية بعد تأكيده على على قيمة الجدية وربط المسؤولية بالمحاسبة في خدمة قضايا المجتمع المغربي داخليا وخارجيا.

ونسأل الله أن يسدد قولنا ويصلح أعمالنا ويغفر ذنوبنا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) صدق الله العظيم.

شعار” تقویم-تطوير-استشراف ” عقد المكتب الوطني للجمعية المغربية لاساتذة التربيةالإسلامية يومي 11 و 12 محرم 1445 ،الموافق ل 29 و 30 يوليوز 2023م بمدينة أصيلا تربصا تربويا وتنظيميا خصص جدول أعماله لتقييم أدائه وتقويمه خلال الفترة السابقة من أجل تحديد أولويات المرحلة المقبلة، وأهم ما تتطلبه من حاجيات لتطوير مادة التربية الإسلامية تعزيزا لمكانتها بالمنظومة التربوية.

وقد كانت المحطة فرصة لمدارسة مجموعة من القضايا المركزية؛ التي من شأنها تطوير الأداء وتجويده والرفع من مردودية عمل الجمعية وفي مقدمتها:

✓.الوضع التربوي:وذلك تدبتعزيز البحث العلمي المتعلق بقضايا المنظومة التربوية عامة وبمادة التربية الإسلامية بشكل خاص.
✓. الوضع التنظيمي: بتثمين عمل وأنشطة فروع الجمعية جهويا واقليميا، و استشراف سبل تطوير أدائها تجويدا للممارسة التربوية واستكمالا للهيكلة التنظيمية مركزيا؛ ✓.الوضع الإعلامي : بتطوير الرؤية الإعلامية وتقوية مجالاتها الأساسية، وتنفيذ مشاريعها المستقبلية التي تمكن من ضمان الاستمرارية وأداء الرسالة التربوية الهادفةمن خلالها.

وتفعيلا لهذه الرؤية الاستشرافية وضع المكتب الوطني جدولة زمنية لمجموعة من المحطات التنظيمية الهامة، والمشاريع العلمية والتربوية واللقاءات التشاورية والتنفيذية، مجندا لذلك كل إمكاناته وطاقاته المالية والبشرية سعيا منه لإنجاح ما تبقى من الأوراش المبرمجة ، في أفق وضع الخطوط العريضة للأعمال التي ينبغي إنجازها في المرحلة الموالية داعيا كل الأطر والأساتذة الى الإلتفاف حول جمعيتهم من أجل تحقيق أهدافها النبيلة.
هذا وقد تابع المكتب الوطني باهتمام بالغ نص الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش المجيد يوم السبت 29 يوليوز 2023 ،مثمنا ما تضمنه من إشارات توجيهية في مجال التشبت بالقيم الإسلامية والوطنية والاجتماعية بعد تأكيده على على قيمة الجدية وربط المسؤولية بالمحاسبة في خدمة قضايا المجتمع المغربي داخليا وخارجيا.

ونسأل الله أن يسدد قولنا ويصلح أعمالنا ويغفر ذنوبنا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) صدق الله العظيم.

المكتب الوطني/سعيد لعريض