أيها الحضور الكرام
ياتي تنظيم ملتقى ألاجيال لأطر مادة التربية الإسلامية بجهة سوس ماسة تحت شعار:
“أجيال مادة التربية الإسلامية بسوس ماسة
إرث الماضي، عطاء الحاضر، وآفاق المستقبل.
بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني لمادة التربية الإسلامية 30 أبريل في نسخته الثانية الذي يخلد ذكرى “الخطاب الملكي السامي الذي ألقي بمدينة الدار البيضاء يوم 30 أبريل 2004م، بمناسبة تنصيب جلالته لأعضاء المجلس العلمي الأعلى والمجالس العلمية المحلية، وإعادة هيكلة الرابطة المحمدية لعلماء المغرب، ودعا فيه جلالته إلى تعزيز مكانة التربية الإسلامية في منظومة التربية والتكوين” ويهظفةالى الى تحقيق أهداف وغايات منها :
أولا: تجسيدا لقيم الإخاء والوفاء والعرفان هذه القيم التي هي من صميم ديننا وجوهر مادتنا.
ثانيا: لصلة الرحم بين أجيال أطر مادة التربية الإسلامية.
ثالثا: للإسهام في الارتقاء بمادة التربية الإسلامية وذلك باعتماد تجارب الأطر الأولى التي قدمت الكثير ولازالت، وحماس وشباب الاطر الحالية الممارسة.
رابعا: لتقديم العرفان والامتنان للأطر التي أخذت بأيدينا في درب تدريس مادة التربية الإسلامية.
خامسا: من أجل استشراف الآفاق المستقبلية والبحث عن مشاريع تربوية هادفة إلى الارتقاء بالمادة والاسهام في بناء المجتمع قيميا.
ونأمل أن يتحول هذا الملتقى إلى تقليد سنوي بهذه المناسبة ،كما ندعو الفروع العاملة إلى بذل المزيد من الجهد للانفتاح على مختلف الشركاء واحتضان كل الأطر والكفاءات التي من شأنها الارتقاء بمادة التربية الاسلامية تأطيرا وتدريسا.
مستجدات الجمعية
- قراءة في كتاب “قيمة الإنسان”لمؤلفه الدكتور عبد المجيد النجار
- بيان للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية عقب اجتماع مكتبها الوطني
- خطوة نحو استعاذة أدوارالتعليم الأصيل خلال فعاليات الملتقى الخامس لقدماء التعليم الأصيل بتزنيت
- المؤتمر السابع للجمعية يؤكد على مركزية مادة التربية الإسلامية والتعليم العتيق والأصيل وتعزيز منظومة القيم
- التعليم المبرمج وتطبيقاته في مادة التربية الإسلامية
- العقيدة وبناء الإنسان في القصة القرآنية
- الخطاب القيمي في المناهج الدراسيةوأثرُهُ على المتعلمين بالمدرسة المغربية «السلك الثانوي التأهيلي نموذجا»(*)
- السؤال التقويمي بين النقد البيداغوجي والتهويل الإيديولوجي
المقال التالي
قد يعجبك ايضا